هو فتى قوي جدا و لديه مشاكل مع عصابة الضوء الخطير دائما يقوم بافسا مخططاتهم بمهاراته و ينفذ منهم دون ان يستطيعوا خدشه حتى لكن من جانب اخر هو غبي و طيب جدا و يحب بكل معنى الكلمة اما عن شكله هوشاب ليس جميلا ابدا
الفتاة من عصابة الضوء الخطير : مارني
هي احد افراد العصابة و هي متعودة على القتال و الضرب و لا يهمها الاولاد ولا تخجل منهم و لم تحب في حياتها ولا تصدق بوجوده و هي فتاة لا ترتدي سوى الجينز و بنطلون و قميص و هعاملي جميلة جدا لكنها تتعامل بشراسة
تبدا القصة بمطارة الضوء الخطير لغوستاف و محاولة قتله لكنه يتفاداهم و يتسبب في ان يقتل افرا العصابة بعضهم بعضا تصل مارني الى المكان فيامراها رئيسها بان تلقي القبض على غوستاف لكن تتوخ الحذر منه فتسللت من خلف غوستاف و هو يعارك افراد عصابتها فامسكت به من الخلف ووضعت المسدس على راسه فامسك بيدها ليلقي بها ارضا لكنه احس انها يدا نحيلة عى ان تكون لرجل و ناعمة جدا و تقدمت حتى وقفت امامه و هي مصوبة المسدس عليه اخذ ينظر اليها باندهاش لك يستطع سماع صوتها او ماذا كانت تقول و من غير مقاومة سلم نفسه لها فقاموا بتقييده و سحبه الى مكان العصابة كان طوال الطريق غوستاف لم يرفع عينه عنها ينظر اليها في كل حركة تفعلها فقد اسرت قلبه و شعر انه سينقاذ ورائها حتى ان كانت تجره الى نهايته حتى وصلوا الى مكان العصابة امسكوه و قاموا بتقييده في اعمدة و جاء الرئيس و تقدم الى غوستاف و كانت الى جانبه مارني و قال الرئيس لقد دوختنا كثيرا و ها انت قد وقعت و امسك بشعره و شده بقوة اليه و كان غوستاف معلق نظره بمارني فنظر الرئيس الى حيث ينظر غوستاف و قال اه انت تحقد عليها لانها هي من القت القبض عليك لكن لا تشعر بالعار ان هذه بعشرة رجال و اخذ يضحك و كانت مارني عابسة الملامح لقد وقع غوستاف في حبها من اول نظرة كانوا يقومون بضربه و تعذيبه من اجل ان بعترف من الذي يرسله عليهم و يمده بكل شئ لتخريب مخططاتهم و هي تكون موجودة تشاهد عملية الاستجواب و هة يلاحقها بنظراته و ذات يوم دخلت على المخزن القديم الذي فيه غوستاف و كانوا يقومون باستجوابه كالعادة فجلست على جانب ووضعت قدميها على الطاولة و كان غوستاف ينظر اليها و لا يكترث للذين يقومون باستجوابه و ضربه لاحظت مارني انه ينظر نحوها فوقفت و اخذت تتحرك من مكانها وهو يلاحقها بنظره فاستغربت مما يفعل ولم تعطي له بالا و بعد مرات لم تستحمل فذهبت اليه و قالت لماذا تنظر الي و تلاحقني بنظراتك ماالذي تريده فقال احبكي فضربته بمرفقها على وجهه وقالت ماذا تعتقد اني من الفتيات الذين يحبون و يحبوا اذا انت لم تعرف من هي مارني بعد اقسم اني ساجعلك تندم على هذا الاختيار فقامت بتعذيبه بنفسها و تقترب منه و تشد شعره بقوة و تقول هل مازلت تحبني فيقول اكثر من ذي قبل فتقوم بضربه وركله بقمها في بطنه و تقول لن اتركك حتى تعترف انني للعنف و لست للحب فاخذ يبتسم فنظرته له بحق و تعجب و قالت و هي تصرخ على ماذا تبتسم ياهذا فنظر اليها و قال كنت احبكي فابتسمت انها اجبرته على تغيير رايه فقال كنت احبكي و لا اعلم انكنت انت تحبيني ايضا اما الان فقد تاكدت من حبكي لي لذلكانا سعيد و ابتسم رغم انك تالمينني و ابتسم لها اكثر فضربت بحاجبيها و لزت باسنانها و لفتت براسها يمينا و يسارا تبحث عن شئيا تعذبه به و يكون اكثر ايذاء فوجدت جهاز كهربائي و جاءت به لغوستاف فقالت اما زلت تبتسم فقال نعم احبكي و احب لطفكي فصرخت الان ساريك اللطف ياحشرة و قامت بكهربته بالجهاز قليلا ثم اغلقته فنظرت اليه و هو رفع نظره ببطء من التعب و الالم فحاول الابتسام لها و اغمي عليه اسرعت هي بمغادرة المخزن القديم كانت مشوشة الذهن تشعر بغيض و تشعر بتعجب من ذلك الفتى الاسير
قصة قلبي
كيف سيستطيع غوستاف الدخول الى قلب مارني ؟
انتظروا الجزء الثاني من قصة من كل قلبي لمعرف بقية الاحداث[/QUOTE][/QUOTE]:وحده فرحانه:
قصة قلبي
كانت مشوشة الذهن تشعر بغيض و تشعر بتعجب من ذلك الفتى الاسير
ثم قررت ان لاتدخل هذا المكان ثانية و ذهبت للرئيس و قالت له انا ساتناوب حراسة الاسير من الخارج و يتدبر احد مراقبة قسم الاستجواب فوافق لها الرئيس بذلك فاخذت سلاحها و اخذت دورها في الحراسة الخارجية للمخزن القديم كانت هناك فتحة في باب المخزن كبيرة و لا تقفل لانه مخزن قديم و مهترئ فكانت تسمع صوت انين غوستاف من الضرب او شد الشعر فاقتربت من الفتحة و ادنت براسها لتراه و عادت الى مكانها ثم بعد فترة عادت الى الفتحة و قالت لا يوجد صوت لذلك ساراى فادنت براسها فرات غوستاف مغمض عينيه و كانوا الذين يستجوبونه يتناولوا طعام الغذاء فاخذت تنظر اليه و بعد برهة و على فجأة فتح عينيه فارادت الابتعاد بسرعة حتى لا يراها لكنها كانت مفزوعة من انها كانت تعتقده انه نائم فضربت براسها في اعلى الفتحة فنظر الى جهة الصوت فراها تمسك براسها فنظرت اليه و هو مندهش و كان يسالها بملامحه هل تؤلم فابتعدت عن الفتحة و عادت الى مكانها و كان ينظر هو الى الفتحة و الذين يستجوبونه ايضا و يقولون مابها نائبة الرئيس مارني ثم غادروا المكان وظل غوستاف ينتظر رؤية مارني من الفتحة مجددا بشوق و هي بجانب الباب تريد النظر من خلال الفتحة لكن تخاف ان يراها غوستاف و يظن انها وقعت في حبه فتذكرت انه لم ياكل طعام من مدة فذهبت و احضرت طعام معها و دخلت على غوستاف الذي كان ينتظر رؤيتها من خلال الفتحة فاقتربت منه و قالت هذا طعام حتى لا تموت قبل ان تعترف فابتسم و قال تخافين علي فقالت من انت حتى اخاف عليك اسرع و كل فبعد 10 دقائق ساخذ الغذاء و اغادر فقال لها و كيف لي ان اكل و انا مقيد اذن اكليني انت فقالت هل جننت لماذا ااكلك انا فقال اذن فكي قيدي فقالت لولا ان رئيسي طلب مني ان ااكلك لما فعلت و كانت تكذب طبعا و اخذت تطعمه بيدها بعنف و هو يصرخ اخ لقد اذيتي فمي هل تاكلينني ام تكملي عملية التعذيب فضربته في بطنه و قالت لست خادمة لديك فشد على اسنانه من الالم فنظرت بخوف له و قالت لنفسها لا تظهري خوفك عليه فقالت ماذا مابك فنظر اليها و ابتسم بسمة خفيفة و قال هل هذه نظرة خوف التي على وجهك ام انا اتهيأ فقالت و هي ترفع حاجبيها يبدو لي انك شبعت و اخذت الطعام و غادرت و هو يقول انتظري لم اشبع بعد لم اكل من ايام حسنا اسف عودي ارجوك فخرجت من الباب و هي تشعر بسعادة لكن لم تظهر بعد الابتسامة على وجهها و في اليوم الثاني سمعت من الرئيس انه سيقوم بتعذيبه بشكل اكبر حتى يعترف بسرعة